أحسد نفسي دائمًا على نعمة مشاهدتكِ الأسبوعية المطوَّلة بعد خروجي من صلاة الجمعة، إذ تعملين بالقاعة البرانية مع الست راضية والنسوة في الجانب الآخر من داركم بأيديكن المخضبة غالبًا بالحناء في الكعك الأسبوعي المتنوع المزركش بفرادة، يأخذني هذا المشهد البديع
مشاركة من Alaa Farouk
، من كتاب