ولنعد إلى لارنودي فقد ترك بيت المحامي بعد أن ثبت لديه أنه ما من رقيب في جوار البيت، ولا من عين ترى رفيقه القادم، فاتجه إلى شارع «سَن أنطوان» فوصل إلى باب عند منتهاه، وكانت هناك شرذمة من الفرسان ينتظرونه
شهداء التعصب > اقتباسات من رواية شهداء التعصب > اقتباس
مشاركة من Rudina K Yasin
، من كتاب