الآخرون ليس عليهم أن يروقوا لنا، أو أن يرفضوا أنفسهم بنفس الطريقة التي نرفضهم بها دورنا أن نحبهم كما هم، وأن نخضع لكل ما هو حقيقي: فهم من الأفضل أن يكونوا على طبيعتهم، وليس على الطريقة التي نريدهم أن يصبحوا
مشاركة من [email protected]
، من كتاب