❞ هم لا يعرفون شريعة الله في مخلوقاته، ولا يفقهون مُفاد(31) الدين الحقيقي، ولا يعلمون متى يكون الإنسان خاطئا أو بارا، بل ينظرون بأعينهم الضئيلة إلى ظواهر الأعمال ولا يرون أسرارها، فيقضون(32) بالجهل ويدينون بالعماوة، ويستوي أمامهم المجرم والبريء والصالح والشرير ❝
مشاركة من جهاد أبو زينة
، من كتاب