❞ والحمام طير عفيف يؤنس الغريب ويدرأ وحشته، يغني لإلفه، يطير معه ويحط معه وإن ذهب الإلف بقي مفردًا كتلك الحمامة على الشجرة تبكي وتُبكيه. ❝