نثور ونصرخ آملين أن تخضع الحياة لأمانينا، ولكن لن نلقى إلا حلقًا جافًّا ملتهبًا من أثر الصراخ، والحياة ستبقى كما هي مهما فعلنا بمجرد أن ندرك أن أمنيتنا ما هي إلا وهم، سنصبح في حالة اليأس المثالي، ثم سندرك أخيرًا
مشاركة من [email protected]
، من كتاب