خفتُ أن أوقظها وقد أعياها القلق والأرق ووهن الوحدة ووحشة المستشفيات، وخفتُ أن تصحو فتظن أنّى لم أحضر إليها فترف منها دمعة،
مشاركة من Fatmad Mad
، من كتاب
خفتُ أن أوقظها وقد أعياها القلق والأرق ووهن الوحدة ووحشة المستشفيات، وخفتُ أن تصحو فتظن أنّى لم أحضر إليها فترف منها دمعة،