رسائل في الحكمة > اقتباسات من كتاب رسائل في الحكمة

اقتباسات من كتاب رسائل في الحكمة

اقتباسات ومقتطفات من كتاب رسائل في الحكمة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

رسائل في الحكمة - أبو حامد الغزالي
تحميل الكتاب

رسائل في الحكمة

تأليف (تأليف) 4.4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • اللهم إني أسألُك من النِّعمة تمامَها، ومن العِصمة دوامَها، ومن الرَّحمة شُمولَها، ومن العافية حُصولَها، ومن العَيش أرغدَه، ومن العُمر أسعدَه، ومن الإحسان أتمَّه، ومن الإنعام أعمَّه، ومن الفضل أعذَبه، ومن اللُّطف أقرَبه.

    مشاركة من Mohamed Kamel
  • ‫أما الوعظ، فلستُ أرى نفسي أهلًا له؛ لأن الوعظ زكاة نصابها الاتعاظ، ومن لا نصاب له كيف يُخرج الزكاة؟ وفاقد النور كيف يستنير به غيره؟ «ومتى يستقيم الظل والعود أعوج؟».

    مشاركة من Tarek Fouad
  • وحسن الخُلق مع الناس: ألا تَحمل الناسَ على مراد نفسك، بل تحمل نفسك على مرادهم ما لم يخالفوا الشرع.

    مشاركة من الطاف
  • وذلك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لبعض أصحابه: «اعمل لدنياك بقدر مُقامك فيها، واعمل لآخرتك بقدر بقائك فيها، واعمل لله بقدر حاجتك إليه، واعمل للنار بقدر صبرك عليها»».

    مشاركة من الطاف
  • لذة القلب المعرفة. وكلما كانت المعرفة أكبر كانت اللذة أكبر.

    مشاركة من سارّة يحيى
  • الخلق بين فتن ومحن، إما مبتلى بالنعمة ليظهر شكره، وإما مبتلى بالشدة ليظهر صبره

    مشاركة من سارّة يحيى
  • علامة إعراض الله تعالى عن العبد اشتغاله بما لا يعنيه

    مشاركة من Dara Mohamed
  • والرابع: تحصيل علم الشريعة قدر ما تؤدي به أوامر الله تعالى.

    مشاركة من מוכתאר אבו חמאד
  • بل الحكمة في رسائل

  • وحسن الخُلق مع الناس: ألا تَحمل الناسَ على مراد نفسك، بل تحمل نفسك على مرادهم ما لم يخالفوا الشرع.

    مشاركة من Mona Mostafa
  • قال سفيان الثوري رحمه الله: «إن لله تعالى ريحًا تَهُبُّ بالأسحار، تحمل الأذكار والاستغفار إلى المَلِك الجبار».

    مشاركة من Mona Mostafa
  • م من ليلة أحييتَها بتكرار العلم ومطالعة الكتب، وحرَّمت على نفسك النوم؛ لا أعلم ما كان الباعث فيه؟ إن كانت نِيتكَ نيل عرَض الدنيا، وجذب حطامها، وتحصيل مناصبها، والمباهاة على الأقران والأمثال، فويلٌ لك ثم ويلٌ لك! وإن كان قصدك فيه إحياء شريعة النبي صلى الله عليه وسلم، وتهذيب أخلاقك، وكسر النَّفس الأمَّارة بالسوء، فطوبى لك ثم طوبى لك.

    مشاركة من Mona Mostafa
  • أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لبعض أصحابه: «اعمل لدنياك بقدر مُقامك فيها، واعمل لآخرتك بقدر بقائك فيها، واعمل لله بقدر حاجتك إليه، واعمل للنار بقدر صبرك عليها»».

    مشاركة من Wael Elrayyes
  • كم من ليلة أحييتَها بتكرار العلم ومطالعة الكتب، وحرَّمت على نفسك النوم؛ لا أعلم ما كان الباعث فيه؟ إن كانت نِيتكَ نيل عرَض الدنيا، وجذب حطامها، وتحصيل مناصبها، والمباهاة على الأقران والأمثال، فويلٌ لك ثم ويلٌ لك! وإن كان قصدك

    مشاركة من Tarek Fouad
  • وفي العزلة صيانة الجوارح، وفراغ القلب، وسقوط حقوق الخَلق، وإغلاق أبواب الدنيا، وكسر سلاح الشيطان، وعمارة الظاهر والباطن.

    مشاركة من Tarek Fouad
  • الفائدة الثالثة: أني رأيت كل واحد من الناس يسعى في جمع حطام الدنيا، ثم يُمسكه قابضًا يده عليه، فتأملت في قوله تعالى: ﴿مَا عِنْدَكُمْ يَنْفَدُ وَمَا عِنْدَ اللَّهِ بَاقٍ﴾، فبذلت محصولي من الدنيا لوجه الله تعالى، ففرَّقته بين المساكين ليكون

    مشاركة من الطاف
  • «اعمل لدنياك بقدر مُقامك فيها، واعمل لآخرتك بقدر بقائك فيها، واعمل لله بقدر حاجتك إليه، واعمل للنار بقدر صبرك عليها»».

    مشاركة من Ahmad AlKhatib
  • ورُوي أن الجُنيد قدَّس الله روحه رُئِيَ في المنام بعد موته، فقيل له: «ما الخبر يا أبا القاسم؟»، قال: «طاحت العبارات، وفنيت الإشارات، وما نفعنا إلا ركعات ركعناها في جوف الليل».

    مشاركة من qenawi ahmad
  • ومن لم يعرف نفسه وهو يدَّعي معرفة غيره، فهو كالرجل المفلس الذي ليس له طعام لنفسه وهو يدَّعي أنه يقوت فقراء المدينة، فهذا محال.

    مشاركة من Wiam Omar
  • اللهم إني أسألُك من النِّعمة تمامَها، ومن العِصمة دوامَها، ومن الرَّحمة شُمولَها، ومن العافية حُصولَها، ومن العَيش أرغدَه، ومن العُمر أسعدَه، ومن الإحسان أتمَّه، ومن الإنعام أعمَّه، ومن الفضل أعذَبه، ومن اللُّطف أقرَبه.

    مشاركة من Abu Maryam
1 2 3
المؤلف
كل المؤلفون