في الشباب نأخذ الحياة «مقايضة» لأنها تطلبنا كما نطلبها…أو نبذل فيها أضعاف ثمنها؛ لأننا نجهل حقيقتها، ونملك ثروة الشعور التي تساعدنا على الإسراف والبذل الجزاف.