فلو أبدلناها بالرجل وعاملناه بمثل ما عاملها، فحرمناه النور والحرية دهورًا فأيُّ صورة هزلية يا ترى يبقى لنا من ذيّاك الصنديد المغوار؟
غاية الحياة > اقتباسات من كتاب غاية الحياة > اقتباس
مشاركة من رِماح عبدالنبي
، من كتاب