غاية الحياة > اقتباسات من كتاب غاية الحياة > اقتباس

فلو أبدلناها بالرجل وعاملناه بمثل ما عاملها، فحرمناه النور والحرية دهورًا فأيُّ صورة هزلية يا ترى يبقى لنا من ذيّاك الصنديد المغوار؟

مشاركة من رِماح عبدالنبي ، من كتاب

غاية الحياة

هذا الاقتباس من كتاب

غاية الحياة - مي زيادة

غاية الحياة

تأليف (تأليف) 3.9
تحميل الكتاب مجّانًا