ويدَّعي العقاد أنه إمامٌ في الأدب، فخذ معنا في تحليله، أمَّا اللغة فهو من أجهل الناس بها وبعلومها،(45) وقلما تخلو مقالةٌ له من لحنٍ، وأسلوبه الكتابيُّ أحمق مثله، فهو مضطربٌ مختلٌّ لا بلاغة فيه، وليست له قيمة، والعقاد يُقِرُّ بذلك،
على السفود (ينشر كاملا لأول مرة مع الوثائق) > اقتباسات من كتاب على السفود (ينشر كاملا لأول مرة مع الوثائق) > اقتباس
مشاركة من Rudina K Yasin
، من كتاب