اشتقت لرؤية أهلي فانتقلت من فوري إلي البيت القديم، وهالني بأن أجده غارقًا في الظلام كأنهم استأنسوا بالظلمة، فناديتهم معاتبًا رجلًا رجلًا وامرأة امرأة، ولكن لم يجبني أحد.. رجعت أكرر النداء حتى دمعت عيناي.
مشاركة من Nadeem
، من كتاب