ولم أشغل نفسي كثيرا بمسألة متى يكتب الكاتب ولا كيف يكنتب، فليست هناك وصفة جاهزة تحت الطلب ورهن التطبيق كل إنسان كون وحده وكل كاتب حالة فريدة والويل لمن ينسى أن يكون نفسه.
مشاركة من عمرو الحكمي
، من كتاب
ولم أشغل نفسي كثيرا بمسألة متى يكتب الكاتب ولا كيف يكنتب، فليست هناك وصفة جاهزة تحت الطلب ورهن التطبيق كل إنسان كون وحده وكل كاتب حالة فريدة والويل لمن ينسى أن يكون نفسه.