كتاب النميمة: نبلاء وأوباش ومساكين > اقتباسات من كتاب كتاب النميمة: نبلاء وأوباش ومساكين

اقتباسات من كتاب كتاب النميمة: نبلاء وأوباش ومساكين

اقتباسات ومقتطفات من كتاب كتاب النميمة: نبلاء وأوباش ومساكين أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

كتاب النميمة: نبلاء وأوباش ومساكين - سليمان فياض
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • علي آن أكتب فقط. حأعمل إيه غير الكتابة. الباقي على الناشر والقارئ.

    مشاركة من عمرو الحكمي
  • أن الأغبياء فى هذه الدنيا، هم أكثر الناس خبثا ولؤما، ولفا ودورانا، ورغبة فى التواجد فى هذه الدنيا، حتى بعرف غيرهم، وأن الأذكياء، ليسوا بحاجة إلى شىء من هذا كله.

    مشاركة من Amal
  • ❞ ونادرون، هم أولئك الذين فى الحياة، لا يعرفون سوى الأبيض والأسود، ويفزعون من الرمادية فى القول، والفعل، حين تحزبهم ضرورة القول أو الفعل، ويصبح مجرد الصمت محالا من المحال، وفاروق واحد منهم ❝

    مشاركة من عمرو الحكمي
  • ولم أشغل نفسي كثيرا بمسألة متى يكتب الكاتب ولا كيف يكنتب، فليست هناك وصفة جاهزة تحت الطلب ورهن التطبيق كل إنسان كون وحده وكل كاتب حالة فريدة والويل لمن ينسى أن يكون نفسه.

    مشاركة من عمرو الحكمي
  • تشاجرت مع قارئ الفلسفة المدمن صديقي الراحل عبد الجليل حسن، لأنه قال لي: القصص من ألعاب الأطفال. عليك بالفكر. لا تضيع وقتك مع الحكائين. القول نفسه كتبه يوما المفكر

    مشاركة من عمرو الحكمي
  • أنقذ نفسك من العمل بالصحافة، وبسرعة، لا تعمل شيئاً سوى كتابة القصة، سأتيح لك فرصة التى أتحتها لنجيب، وتعيش منها، وتفرغ معظم وقتك "لقصصك" والبحث عن تجارب لقصصك.

    مشاركة من عمرو الحكمي
  • الروح تتحفز وتتوهج بالممارسة، والقلم لا يجف مداده بالكتابة.

    مشاركة من عمرو الحكمي
  • أحلى شيء في الدنيا حين تعود إلى بيتك، وتفتح لك مراتك بابك، وتجلس لتأكل محشيك، وتجلس في بلكونتك، شامم هواك، وممدد رجليك، وقبالك مراتك بتشرب في شايك.

    مشاركة من عمرو الحكمي
  • اسمع يا ولد فى أول فرصة تتاح لك، ابتعد عن الصحافة وأهلها، لا تضع وقتك وقلمك فى "خية"، كن كاتبا صعلوكا، أو فى عمل وظيفى لا يعرف رفاقك، فيه أنك كاتب.

    مشاركة من عمرو الحكمي
  • "الناس في بلادي جارحون كالصقور".

    مشاركة من عمرو الحكمي
  • لا تنصت لأحد. كن فقط صوت نفسك، وتطورك، ونموك، بشرك وخيرك،وإلا تقاذفتك آراء الناس، والكتاب من بينهم خاصة.

    مشاركة من عمرو الحكمي
1
المؤلف
كل المؤلفون