❞ وجودها هنا في هذا المعزل كل تلك المدة جعلها تقيم حياتها.. وهذا التقييم ما كان بصالحها أبدًا.. كل الأشياء كانت تراها بشكل مختلف.. بنظرة عمياء غبية..مثلًا أنها كانت تقنع نفسها أنها سعيدة رغم حياتها البائسة، كانت تفتش عن الحب.. ❝
مشاركة من عهود الحكمي
، من كتاب