❞ هل يشفع الحب؟.. يبرر الوسيلة.. ويخدم الغاية في امتلاك الحبيب فيضمن وجوده الأبدى..يقتل صاحبه لو تطلبت الحاجة!
أبدًا؛ له لن يشفع الحب.. ❝
والهوى لا يفسر : عن العشق والهوس > اقتباسات من رواية والهوى لا يفسر : عن العشق والهوس
اقتباسات من رواية والهوى لا يفسر : عن العشق والهوس
اقتباسات ومقتطفات من رواية والهوى لا يفسر : عن العشق والهوس أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
والهوى لا يفسر : عن العشق والهوس
اقتباسات
-
مشاركة من عهود الحكمي
-
❞ سلواه الأوحد في بقاءها متخذًا من نظراتها التي تتحول مع الأيام؛ تفتش عنه وتتشبث به كما لم يحدث من قبل دافعًا للاستكمال والاستمرار.. ❝
مشاركة من عهود الحكمي -
❞ العشق حلم ناعم لن تريد منه صحوة، معه تسكن الروح وبه يضخ القلب حياة، هو أجمل ما في الدنيا والأسوأ ليس غيابه بل وجوده ثم الحرمان منه دون تمهيد وعبر لحظات توازي موت متكرر ومستمر حتى فناء الجسد.. ❝
مشاركة من عهود الحكمي -
❞ نتبدل.. نتشكل من جديد.. ولا تظن نفسك نائيًا.. ظنًا أن التغير صفة ضمن نطاق المعجزة وشيء مستبعد في حيز المستحيل..ألا تعلم أن انفجار البركان يبدأ بتفاعل كيميائي بسيط! ❝
مشاركة من عهود الحكمي -
❞ لكل منا نقطة تحول بعدها لا نعود كما كنا.. نتحول.. تبتر جذورنا من العمق فنرتفع عاليًا بلا عمد، نتمايل مثل ريح أو أجسام هلامية لا تعترف بأثر للجاذبية.. ❝
مشاركة من عهود الحكمي -
❞ إنها ما عادت دمية!.. لو ارتضت بهذا بعد أن أبصرت الحكمة التي أسقتها إياها الدنيا عبر العابر الغامض فهي ما كانت تستحق فرصة كتلك من البداية..
إنها صاحبة الدور وكاتبة الحدث ولا أحد عداها له حق الحكم والتحكم.. ❝
مشاركة من عهود الحكمي -
❞ استنزاف المرء على مراحل أبلغ من سكرات الموت..
فحياة منتزع منها الروح عبارة عن ألم طاعن بين الضلوع مستمر ومتأرجح بين قمة وقاع في جنون ودون هدنة.. ❝
مشاركة من عهود الحكمي -
❞ مثل طفل صغير يركض وراء فراشات ملونة مضيئة ووقتما يقبض عليها يكتشف أنها عادية؛ بلا ضوء ويغالبها السواد المقيت، ورغم كل هذا كانت أيضًا تفلت من قبضته قبل أن يلامسها.. ❝
مشاركة من عهود الحكمي -
❞ فهمت بكل قسوة طبيعة الحياة وعلمت أن الحب ليس منطاد آمن نفتح مظلته وبكل تهور نقفز في الخلاء في لحظة مغامرة..
هذا اللون من الحب يهلك.. يكسر الضلوع ويهشمها… ❝
مشاركة من عهود الحكمي -
❞ وجودها هنا في هذا المعزل كل تلك المدة جعلها تقيم حياتها.. وهذا التقييم ما كان بصالحها أبدًا.. كل الأشياء كانت تراها بشكل مختلف.. بنظرة عمياء غبية..مثلًا أنها كانت تقنع نفسها أنها سعيدة رغم حياتها البائسة، كانت تفتش عن الحب.. ❝
مشاركة من عهود الحكمي
السابق | 1 | التالي |