وتلفت أعصابه من أهل القاهرة الذين لا يكفون عن الدعاء له، وفي الوقت ذاته يدعون على أهله وناسه في كل صلاة، أرهقته الأرجوحة التي يمرح فوقها منذ شهور، يوم خانع، ويوم طامح، ويوم ثالث جانح، وأحيانًا تائب من الذنب في
مشاركة من Fatmad Mad
، من كتاب