❞ إنّكِ فارقتِ تعباً، زهداً بحياة على الهامش، لتحلّ طامّة الاحتلال تحكم عقدة الحبل، أسألكِ بخصوص الفارق النوعي بين اختيار الموت مرضاً واختياره انتحاراً، أنا الحي المتبقّي الذي لاخيار أمامه غير أنْ يواصل الحياة عند الهامش أو فيه. لا إله إلاّ ❝
مشاركة من ناهد الخلو
، من كتاب