باتت رغباتي مثل جياد برية لا أملك السيطرة عليها، ولا أضمن خطوط سيرها التي تركض فيها بعشوائية، حتى قدرتها على الركض إلى النهاية لم أعد واثقًا منها، تاهت بوصلتي بين رغبتي في مواجهة جدي وبين العودة لإمبابة بعيدًا عن ممتلكات
مشاركة من Fatmad Mad
، من كتاب