لم يذهب جدي للساحل الشمالي ولا حتى الجنوبي، فقط يسمع عنه مثلي، أساطير تُروى وتُنسج كل صيف عن هذه الأماكن وحفلات السهر والنساء العرايا على الشواطئ، جنة تُراق فيها أنهارٌ من الخمور كل ظهيرة حتى غروب الشمس، ومن منتصف الليل
مشاركة من ahmed mahmoud
، من كتاب