البيوت التي لا حياةَ فيها تشبه بالفعل غرف الفنادق الباردة، نختلق الأسباب لمغادرتها في الصباح ولا نعود إليها إلا منهكين آخر اليوم للنوم. البيوت بحاجة لأشخاص يملؤونها صخبًا ودفئًا وبهجة، ودائمًا ما تفوح منها رائحة الطعام والذكريات.
في قلبي رضا : سيرة رجل عايش الحرب واعترك الحياة > اقتباسات من رواية في قلبي رضا : سيرة رجل عايش الحرب واعترك الحياة > اقتباس
مشاركة من Rahel KhairZad
، من كتاب