وحبًّا لأنـــك أهــل لــذاكَ فأما الذي هو حب الهوى فشغلي بذكرك عمن سواكَ وأما الذي أنت أهل له فلست أرى الكون حتى أراكَ فلا الحمد في ذا ولا ذاك لي ولكن لك الحمد في
سيزرين > اقتباسات من رواية سيزرين > اقتباس
مشاركة من Nour Redwan
، من كتاب