كان قلبي تأكله الرغبات من الداخل ولكني لم أكن أجرؤ على التفكير فيها وإشباعها وإنما كنت أتردد وأخاف وأجزع ثم أكتفي بأن أتمنى ثم أهرب من المشكلة كلها وألوذ بوالدي أطلب نصيحته. وأترك له حياتي يبت فيها ويختار كما يشاء