آه يا صغيرتي! كم نحن ضعفاء أمام جبروت الموت! في كل لحظة يتحسس بيده الباردة جباهنا، ثم يتركنا لوقت آخر ويغادرنا إلى آخرين وهو ينظر لنا بطرف عينه مبتسمًا.. سيعود لنا.
مشاركة من د.علي محمد الخرشه
، من كتاب
آه يا صغيرتي! كم نحن ضعفاء أمام جبروت الموت! في كل لحظة يتحسس بيده الباردة جباهنا، ثم يتركنا لوقت آخر ويغادرنا إلى آخرين وهو ينظر لنا بطرف عينه مبتسمًا.. سيعود لنا.