❞ أعود لنقطة بدئي في البحث وأبحث من جديد».
- «وإن كنت لا أعرف لي نقطة بدء، فقد فتحت عيني على هذه الدنيا ووجدت نفسي تائهًا بلا نقطة بدء». ❝
حفار القبور : سلسلة الجوائز > اقتباسات من رواية حفار القبور : سلسلة الجوائز
اقتباسات من رواية حفار القبور : سلسلة الجوائز
اقتباسات ومقتطفات من رواية حفار القبور : سلسلة الجوائز أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
حفار القبور : سلسلة الجوائز
اقتباسات
-
مشاركة من Hend Reda🖤
-
❞ إن الظلام أرحم مما يقوم به القمر. فهو يعكس نفسه على شواهد القبور تاركًا الظلال تأخذ أشكالًا ومنحنيات تدفعك للتفكير بأن أصحاب القبور سيهرعون لاستقبالك ❝
مشاركة من mohammed mahadeen -
❞ من يخاف من الأموات؟ الأحياء هم من يخيفونني. ❝
مشاركة من Tamer Azzam -
❞ لماذا ترتبط قلة النظافة بالفقر؟ المنازل لا تميزها عن حظائر الحيوانات، فالناس والحيوانات يسكنون معًا النساء كحبات البلح الجافة، يغطين وجوههن بيد وباليد الأخرى يرمين الحجارة خلف الخراف المتخلفة عن القطيع الرجال لا يعملون، بل يدخنون ويتأملون، ❝
مشاركة من د.علي محمد الخرشه -
هل سمعت عن وحش يستسلم؟ الفريسة من تتعب وتستسلم فتموت.
مشاركة من Bookie Jojo -
ليس من حقك أن تسأل هنا، عليك أن تفتح فمك وتتعجب فقط.
مشاركة من Bookie Jojo -
من يخاف من الأموات؟ الأحياء هم من يخيفونني.
مشاركة من Bookie Jojo -
❞ قال برقان وقد بدا جادًّا بقوله: «هل تصدق أنني لم أكن أومن بوجود البشر، كنت أسمعهم يتحدثون عنهم فكنت أخاف أن أذهب إلى الحمام وحدي؛ كي لا يخرج لي أحد البشر فيتلبسني».
- «هل حقًّا تفكرون مثلنا؟».
نظر إليَّ القط بتوجس وقال: ❝
مشاركة من Sid Ahmed HAKEM -
«لو هلك ما كان سموك العنود
صدقيني كنت سميتك أنا
أعتقد هذا التلفت والشرود
من صفات الريم قال اجدادنا
لك عيون تذبح العشاق سود
من سهام الرمش أنا موتي دنا
من زهور الخد أخجلتِ الورود
ما رأت عيني مثل ذاك الجنى
لو أوصف إيش أوصف يا العنود
الحياة انتِ وأسباب الفنا
لو هلك ما كان سموك العنود
صدقيني كنت سميتك أنا»
مشاركة من Sid Ahmed HAKEM -
إننا قوم نبكي حين نضحك؛ لأننا لا نصدق أننا سعداء
مشاركة من Semsema Semsema -
في ساعات الليل المتأخرة عندما نام الجميع، كنت أجتاز سور المقبرة، أبحث بعينَيْ قِط يرى في الليل الدامس بين شواهد القبور أتهجأ الأسماء وأقرأ تواريخ الوفاة كلما اتجهت غربًا أصبحت التواريخ قريبة من تاريخ اليوم أخيرًا، بعد بحث أجهد
مشاركة من د.علي محمد الخرشه -
آه يا صغيرتي! كم نحن ضعفاء أمام جبروت الموت! في كل لحظة يتحسس بيده الباردة جباهنا، ثم يتركنا لوقت آخر ويغادرنا إلى آخرين وهو ينظر لنا بطرف عينه مبتسمًا.. سيعود لنا.
مشاركة من د.علي محمد الخرشه
السابق | 1 | التالي |