❞ باتت رغباتي مثل جياد برية لا أملك السيطرة عليها، ولا أضمن خطوط سيرها التي تركض فيها بعشوائية، حتى قدرتها على الركض إلى النهاية لم أعد واثقًا منها، ❝
مشاركة من Huda Khalil
، من كتاب
❞ باتت رغباتي مثل جياد برية لا أملك السيطرة عليها، ولا أضمن خطوط سيرها التي تركض فيها بعشوائية، حتى قدرتها على الركض إلى النهاية لم أعد واثقًا منها، ❝