❞ رغم ذلك لم يمنع المرض عنَّا مفاجأة الفراق المتوقعة، ولا نجح في إزاحة مشاعرنا المكبوتة، تدفقت أحزاني كفيضان، وأجهشت بالبكاء لمرة رابعة أو خامسة ونحن نُخرج جثمانها من النعش ونهبط به إلى حجرة الدفن. ❝
مشاركة من بنت عبدالله
، من كتاب