يُولد الناس أحرارًا، إلا أنّهم يموتون في عبودية. تكون بداية الحياة حرّة وطبيعية كلّيًا، ولكن بعد ذلك يتدخّل المجتمع، وبعده تتدخّل القواعد والقوانين والأخلاق والمبادئ وأنواع عديدة من الترويض، فتُفقد الطلاقة والطبيعية والكيان العفوي.
يُولد الناس أحرارًا، إلا أنّهم يموتون في عبودية. تكون بداية الحياة حرّة وطبيعية كلّيًا، ولكن بعد ذلك يتدخّل المجتمع، وبعده تتدخّل القواعد والقوانين والأخلاق والمبادئ وأنواع عديدة من الترويض، فتُفقد الطلاقة والطبيعية والكيان العفوي.