الواقعي الكلاسيكي في القرن التاسع عشر، بفضل موهبته المذهلة، وإدراكه لدور الفنان الذي لخصه تولستوي نفسه بقوله: «إن الفنان، فنان فقط، لأنه يرى المواد لا كما يرغب في أن يراها، بل كما هي في الأصل».