اليوم قد صار لزامًا علينا أن نكسر أصنامنا وننخلع عن "أدوارنا" لنكون أنفسنا، ونتحمل تبعات الأمر ممثلةً في شعورنا بالاغتراب، وربما تلقينا لبعض الرفض أو رَدَّات الأفعال المرتبكة تجاه انخلاعنا عن النمط المعتاد منا.
كن أنت… لا دورك.
أبي الذي أكره > اقتباسات من كتاب أبي الذي أكره > اقتباس
مشاركة من Heba badr
، من كتاب