وبرأيي أن فقدان الحوار في أيّ علاقة يعدُّ عاملاً هاماً لدخولها في دوامة اللا فهم، ومن ثم التباعد، لذلك حين يحدث التصادم في موقف لاحق فإن ردود الفعل من الطرفين لا تكون بناءً على الموقف نفسه، بل على مواقف سابقة