عالمٌ متفرّدٌ منذ يُبذر نطفةً إلى أن يغتاله الشّيب، الإنسانُ كفيلٌ بتحريك الكون إن أراد، إذ أنّ الله نفخ فيه من رُوحه وبعدها منحه خيارات مسالك الطّرق، القدرُ دائمًا ينتظر بنهايةِ كلّ طريقٍ، الإنسان يحدّد مصيرَه وفق اختياراته، لذا؛ إن
عالمٌ متفرّدٌ منذ يُبذر نطفةً إلى أن يغتاله الشّيب، الإنسانُ كفيلٌ بتحريك الكون إن أراد، إذ أنّ الله نفخ فيه من رُوحه وبعدها منحه خيارات مسالك الطّرق، القدرُ دائمًا ينتظر بنهايةِ كلّ طريقٍ، الإنسان يحدّد مصيرَه وفق اختياراته، لذا؛ إن