حارس العشق الإلهي - التاريخ السري لمولانا جلال الدين الرومي: الجزء الأول > اقتباسات من رواية حارس العشق الإلهي - التاريخ السري لمولانا جلال الدين الرومي: الجزء الأول

اقتباسات من رواية حارس العشق الإلهي - التاريخ السري لمولانا جلال الدين الرومي: الجزء الأول

اقتباسات ومقتطفات من رواية حارس العشق الإلهي - التاريخ السري لمولانا جلال الدين الرومي: الجزء الأول أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • إن الله إذ أنزل كتابه فإنّما أنزله للتدبّر والتفكّر، واجتراح الحجّة بالحجّة، والعلم بالعلم، أنزله ليمضي بنا نحو تطوّر ابن "آدم"، لا لنمضي به على علّات زمانه وظروفها، في الكتاب كلّ آيات التقدّم، وإنّنا كي نُبقي على مساحات الأمان لا نخوض في المسائل التي أوجب الله علينا الخوض فيها، الشرع موضوع، وإن كانت أصوله في الكتاب، ومن خصائص البشر التأمّل والابتداع، هذا ما خُلقنا لأجله في المقام الأوّل، فكيف بالله لا نطوّر من مسائلنا إن كان الله نفسه أمرنا به!‏

    مشاركة من yara
  • يقول الإمام "علي" كرّم الله وجهه: "داؤك منك وما تُبصر، دواؤك فيك وما تشعر، تحسب أنّك جرمٌ صغيرٌ، وفيك انطوى العالم الأكبر".‏

    مشاركة من yara
  • أنا السّائر في مهبّ احتياجٍ، شوقي كشوقِ أسيرٍ لحريّة، وحريّتي بك وفيك مشاعٌ لمن ضلّوا، كأنّما هُدىً من بعد تيهٍ، يُوقد من نبع إيقانٍ، لا مجبور ولا معذور، إيقاني يا ربّي نواةٌ تصنع للعالمين ملاذًا أخيرًا. ‏

    مشاركة من yara
  • علينا أن نهدأ قبل أن نتكلم، علينا أن نتروّى قبل أن نُقدم على إحداث أيّ أمر من الأمور

    مشاركة من Randa Farouk
  • كلّ ما يفعله الله يفعله بشكل جميل، إنّ الله ميقاتي دقيق، إنّه دقيق إلى حدّ أن ترتيبه وتنظيمه يجعلان كلّ شيء على وجه الأرض يتمّ في حينه، لا قبل دقيقة ولا بعد دقيقة، والسّاعة تمشي بدقّة شديدة بالنسبة للجميع بلا

    مشاركة من Randa Farouk
  • ‫ ‏- لا ضرر ولا ضرار، فقط كن رحيمًا، لا تكن نمّامًا حتّى لو كانت كلماتك بريئة، لأنّ الكلمات التي تنبعث من أفواهنا لا تتلاشى، بل تظلّ في الفضاء اللانهائي إلى ما لا نهاية، وستعود إلينا في الوقت المناسب،

    مشاركة من Randa Farouk
  • عالمٌ متفرّدٌ منذ يُبذر نطفةً إلى أن يغتاله الشّيب، الإنسانُ كفيلٌ بتحريك الكون إن أراد، إذ أنّ الله نفخ فيه من رُوحه وبعدها منحه خيارات مسالك الطّرق، القدرُ دائمًا ينتظر بنهايةِ كلّ طريقٍ، الإنسان يحدّد مصيرَه وفق اختياراته، لذا؛ إن

    مشاركة من Moheddin Sabha
1
المؤلف
كل المؤلفون