يَبلَى كل شيء مع الزمن، تخور قوانا ونستجدي ما تبقى فينا من عزم لنُكمل الدرب، فسبيل الخلودِ وعْرَة، ولا إكسير أو ترياق يستطيع إيقاف عُمرنا عن التقدم يصيب الأجساد الوهن والمرض نهرم ولا نكفُّ عن الحركة حتى إن كنا عاجزين،
مشاركة من أحمد مجدي إبراهيم
، من كتاب