لنبدأ المرحلةَ الثانية.. الشراء. مرحلةٌ كنت لا أخشاها أبدًا، ذلك أن ثقةَ أبي كانت حاسمةً بأنَّ ما أتمناه سوف يكون.
ثقةٌ ربَّما نابعةٌ من تخطيطِ أبي لذلك اليوم بالادِّخار، فدائمًا أمانينا أغلى ممّا في جيوبنا، ودائمًا الثمنُ حائلنا الأكبر.
مشاركة من Heba Yasser
، من كتاب