وكانت أنيسة رضوان - آنذاك - ترقد في مقبرة آل همَّام تحت صندرة الغرفة التي تستأجرها ريا. إذ كانت قد غادرت بيت صدِّيقة - ضحى يوم الأربعاء أول يوليو ١٩٢٠ - إلى حارة علي بك الكبير، لكي تلتقي بريا التي
رجال ريّا وسكينة - سيرة سياسية واجتماعية > اقتباسات من كتاب رجال ريّا وسكينة - سيرة سياسية واجتماعية > اقتباس
مشاركة من Rudina K Yasin
، من كتاب