ولعل ذلك ما أغرى العصابة، لمواصلة العمل بنشاط، وبإيقاع سريع يلفت النظر، فبعد أسبوعين فقط من مقتل عزيزة مجهولة اللقب - وفي يوم ١١ فبراير ١٩٢٠ - كانت ريا وسكينة تجلسان - كالعادة - أمام باب منزلهما بحارة النجاة، تتابعان
رجال ريّا وسكينة - سيرة سياسية واجتماعية > اقتباسات من كتاب رجال ريّا وسكينة - سيرة سياسية واجتماعية > اقتباس
مشاركة من Rudina K Yasin
، من كتاب