ابتسمت لها ولم أكلِّف نفسي بالنقاش والشرح، لأنَّها لن تفهم أبدًا من أين أتت جملتي، ولن أفهم أبدًا هذا الفرح والرضى اللذين وهبتاها إيَّاهما الأمومة كيف لها أن تعرف أنِّي لا أحسدها، بل أشعر بالاختناق إن تخيَّلت نفسي مكانها
ميثاق النساء > اقتباسات من رواية ميثاق النساء > اقتباس
مشاركة من dina mohammed ahmed
، من كتاب