هكذا إذًا؛ الرجل ما زال ساخطا على ربه لكن حاجته إليه تغلبت على السخط الذي جعله يقاطعه ثمان سنوات، ولحاجته وحدها قرر إنهاء القطيعة والذهاب إليه لطلب العون، يا للإنسان من مخلوق عاجز!
مشاركة من Dr. Toka Eslam
، من كتاب