يا لخبث المرء ومكره، وقدرته على التلّون كالحرباء، يتلّون بالسعادة، الفرح، الاستقرار أمام الناس وتبعًا للمواقف المختلفة، وعندما يخلو بنفسه يسترجع لون انهياره الغميق، ترجع تصبّغات حزنه تطفو على جلده وتزحف نحو شفتيه
ضل > اقتباسات من رواية ضل > اقتباس
مشاركة من Esraa Moghawry
، من كتاب