(المكتبة هي غرفة التحوّلات الكيميائية)، كان يخرج من مكتبه مشرقًا، سعيدًا، رغم أن ذلك الأب قد عاد إلى بيته عابسًا، رماديًّا، قاتمًا. كانت القراءة والموسيقى الكلاسيكية تردَّان له البهجة والضحكات المجلجلة والرغبة في معانقتنا والتحدُّث إلينا.
النسيان > اقتباسات من رواية النسيان > اقتباس
مشاركة من Fatmad Mad
، من كتاب