بَيْد أنه كان يقفز من هذا إلى ذاك، كيفما اِتّفق، مثل الهواة، وربما كان ذلك سر سعادته الغامرة على وجه التحديد فكان يقع في غرام شكسبير على مدى شهر، ثم أنطونيو ماتشادو أو غارثيا لوركا في الشهر التالي، ثم لا
النسيان > اقتباسات من رواية النسيان > اقتباس
مشاركة من Fatmad Mad
، من كتاب