كان دائمًا يُبدِي رضاه عن حياتي واستقلالي، بكل تسامح وتفتُّح هكذا كان مع أخواتي أيضًا، فلم يكُن رقيبًا ولا ناقدًا ولا مُفتِّشًا قطّ، ناهيك عن أن يكون جلَّادًا أو سجَّانًا، بل كان شخصًا ليبراليًّا، مُتفتِّحًا، إيجابيًّا، يتقبَّل نقائصنا باعتبارها شقاوة
النسيان > اقتباسات من رواية النسيان > اقتباس
مشاركة من Fatmad Mad
، من كتاب