الكسلُ كالحُمَّى، عارضٌ لخللٍ أكبر منه، ما الذي أصابك مؤخَّرًا؟ هل ضاع جهدك، هل سُرق ونُسِب لغيرك؟ هل تعرَّضت للخُذلان، أم أصبتُ بعدوًى من قريبٍ مُحبِطٍ؟ في طريقك للبحث عن الإجابةِ، تلفَّت من حولك؛ لعلَّك تجدُ محفِّزًا جديدًا
مشاركة من Noha Elsayed Mubarak
، من كتاب