كان يراه (چاراه) هجينًا مثله بلا أصل أو نسب رغم نبل أسلافه وأصالة عرقه، نادر الوجود يجتذب العيون والاهتمام أو الغيرة، مظلوم من الدنيا ومن فيها وما فيها، وحيدًا لا طاقة له بالحياة ولا أمل.
أرق بين العلمين > اقتباسات من رواية أرق بين العلمين > اقتباس
مشاركة من Dr. Toka Eslam
، من كتاب