كلّ العدل لم يخلقه الله بعد، فما دام القاضي بشراً فهو لا بد أن يندفع بعاطفته قليلاً أو كثيراً، وكلّما كان اندفاعه مع العاطفة أقلّ كان أقرب إلى العدالة، ومعنى هذا أن المسألة نسبية وليست مطلقة.
مشاركة من farah alkhasaki
، من كتاب