لكنه رغم التشرد والضياع، سعد بالحرية، فالناس هناك يعيشون دنيا باهرة لا تعرف قسوة التقاليد ولا حكم العسكر وميوعة القوانين، كل يؤمن بما يريد، الشيوعي والوجودي والوثني والمسيحي واليهودي، حتى الشواذ والمومسات لهم صوت فماذا يعيده لبلاد الرعب؟ ومن له
لكنه رغم التشرد والضياع، سعد بالحرية، فالناس هناك يعيشون دنيا باهرة لا تعرف قسوة التقاليد ولا حكم العسكر وميوعة القوانين، كل يؤمن بما يريد، الشيوعي والوجودي والوثني والمسيحي واليهودي، حتى الشواذ والمومسات لهم صوت فماذا يعيده لبلاد الرعب؟ ومن له