دائمًا ما يعرف الحزن السبيل إلى أقداره، رحمة له مرفأ وفنار يهدى العمر الضال في بحار اليأس، لكن أين السبيل إليها! الليل حالك والرؤى يحجبها ضباب من مجهول.
منروفيا > اقتباسات من رواية منروفيا > اقتباس
مشاركة من Rahel KhairZad
، من كتاب