❞ وعن ليل أحدهم باكياً غدركَ لأنْ لا أمان عندكَ،
وعن أيام الناس التي ذهبتْ سُدىً لأنك تريدُ أن تتسلى،
وعن الوعود الزائفة،
وعن كل شمعةٍ أوقدتها في قلب أحدهم ثم أطفأتها،
﴿وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّنًا وَهُوَ عِندَ اللَّهِ عَظِيمٌ﴾. ❝
مشاركة من abeer saeed
، من كتاب