ذلك مقابل الضوء الخافت الذي أراه من بعيد، أقول لنفسي: لا تستسلمي، واصلي فكلما اقتربتِ أصبح الضوء أقوى، لكنكَ كنتَ تشعل الضوء مرة وتطفئه مرات، فلا اعتادتْ عيناي على العتمة ولا حَظيتُ بضوء الرؤية اللازم.
تشريح الرغبة > اقتباسات من رواية تشريح الرغبة > اقتباس
مشاركة من Fatima A. Soliman
، من كتاب